- الشّراكة المتبادلة بين أكاديميّة القاسمي ككليّة لتأهيل المعلّمين والمدارس التّطبيقيّة.
- توسيع أطر الشّراكة لتشمل ممثّلين من وزارة التّربية والتّعليم، أقسام المعارف في البلديّات، أولياء الأمور وغيرهم.
- خلال التّطبيقات يكون الطالب المتدرّب جزءًا من الجهاز التعليمي، ويتعرّف على المنظومة الكاملة في المدرسة.
- لقاءات مستمرّة بين الطلّاب المتدرّبين وأصحاب الوظائف المختلفة في المدرسة.
- الشّراكة الكاملة في تخطيط وتنفيذ فعّاليات مختلفة منهجيّة ولا منهجيّة.
- اطلاع الطالب المتدرّب على البرامج والخطط المختلفة في المدرسة، وكيفيّة إعدادها وتنفيذها.
- على المرشد التربويّ أن يشارك معرفته ومهاراته المختلفة مع أطراف الشّراكة.
- مساهمة قسم التّربية العمليّة في القاسمي بالتطوّر المهنيّ للمعلّمين المدرّبين خاصّة، ولطاقم المعلّمين عامّة.
- الطّالب المتدرّب مشارك في التطوّر المعرفيّ والدّعم النفسيّ والتربويّ للتّلاميذ.
- أهميّة ملاءمة برنامج الطّلبة مع برنامج المدرسة بحيث تُتاح إمكانيّة المشاركة في جلسات الطّاقم، جلسات التخصّص، حصص فردانيّة وبرامج أخرى.
- ضرورة تخصيص حصّة واحدة ضمن البرنامج الأسبوعيّ للّقاءات المنتظمة بين أطراف الشّراكة.