logo

اللقب الأول .B.Ed

مجالات التخصص في اللقب الأول .B.ed

تعتبر المنظومة الأخلاقيّة المستمدّة من تعاليم الدّين الإسلامي والمنبثقة عن القرآن الكريم والسُّنّة النّبويّة؛ الركّيزة الأساسيّة التي تمنح خريج أكاديميّة القاسمي في تخصّص الدّين الإسلاميّ اعتزازًا بحضارته العربيّة والإسلاميّة الممتدّة الجذور، وترسّخ في وجدانه الافتخار بشرف المهنة التي يمارسها، وقداسة الرّسالة التي يحملها للإنسانيّة جمعاء، وتؤهّله ليكون ذا دورٍ رياديٍّ في نهضة مجتمعه وخدمته.

يسعى قسم الدّراسات الإسلاميّة إلى تأهيل المعلمين ليكونوا قادرين على ممارسة المهنة باقتدار، ملتزمين بأخلاقيّاتها، قادرين على الحوار النّاقد والنّقاش الواعي للمتغيّرات والقضايا العالميّة والإنسانيّة، من خلال تشجيعهم على البحث العلميّ الرّصين، ومواكبة التراكم المعرفيّ العالميّ، والتّطوّر التّكنولوجي والتقنيّ، مما سيساهم حتمًا في بناء جيل ذي خلق يحافظ على القيم والثّوابت، قادر على حمل الأمانة والوفاء بواجباته لمجتمعه، كما ويحترم ثقافة الآخرين.

تنفرد اللّغة العربيّة- لغة القرآن الكريم، والحديث الشّريف، والآثار الإسلاميّة والأدبيّة والفكريّة على اختلافها- بمزايا وصفات تجعلها تتبوّأ مكانة سامية بين لغات العالم، وعندما تُدرّس اللّغة العربيّة فإنّ ذلك يشمل جانبيها الأساسيّين: المعرفة اللّغويّة والأدب.

وفي أكاديميّة القاسميّ، يتعلّم الطّالب مساقات متنوّعة تجمع بين المعرفة اللّغويّة والأدب بفروعهما، كالنّحو والصّرف في إطار المعرفة اللّغويّة، والأدب القديم والأدب الحديث في إطار الدّراسات الأدبيّة الّتي تشمل دراسة الشّعر والنّثر والأجناس الأدبيّة قديمها وحديثها.

إنّ سعي الأكاديميّة نحو إعداد معلّم للّغة العربيّة يترافق مع رؤية شاملة بأن يكون المعلّم ذا قدرات مثبتة على التّفكير بمستويات عليا، وصاحب إمكانيّات للبحث النّاجع في إطار اللّغة والأدب والحضارة العربيّة والإسلاميّة.

يدرس الطّالب في قسم اللّغة العربيّة موادّ اللّغة والأدب في إطار زمنيّ يصل إلى أربع سنوات، تتوّج بكتابة بحث في إطار حلقة بحث “سمينار”، يستقلّ من خلاله باختيار موضوع البحث مع إجرائه كاملاً مستخدمًا المراجع والمصادر على اختلافها.

Institutions of higher education that serve non-native speakers of English are more likely to witness challenges as far as English teaching is concerned. Addressing such challenges professionally and practically, the Department of English Language and Literature at Al-Qasemi College of Education pursues all aspects of its work to foster the understanding of literature, linguistics, and writing as creative practices and cultural enterprises. Our passionate, dedicated and enthusiastic staff members work to promote this understanding in their interaction with students as well as in their undertakings as researchers and scholars. Our department offers a rigorous English Program with a vast array of courses that stimulate critical thinking, diversity and multiculturalism while keeping up with innovations in curricula, pedagogy and the modern-day digital developments.

מכללת אלקאסמי רואה חשיבות רבה בפתיחת התמחות בלשון ובספרות העברית דו-חוגי במסלול העל-יסודי לקראת לימודי התואר B.Ed., ומוכנה לקבל על עצמה שליחות אקדמית וחינוכית זו. החוג מתעתד להכשיר מורים ומורות להוראת העברית בבתי הספר העל-יסודיים במערכת החינוך הערבית בישראל. יתרה מזו, לימודי העברית עשויים לתת מענה הולם לבוגרים בעלי הישגים גבוהים, המעוניינים להמשיך את לימודיהם בלשון ובספרות עברית לתארים מתקדמים.
לימודי העברית נועדו לקדם את ההבנה ההדדית בין האוכלוסייה הערבית לבין האוכלוסייה העברית במדינת ישראל ולקידום הדור החדש של האוכלוסייה הערבית במערכות החיים במדינת ישראל. לימודים אלו מפגישים את הלומד עם החברה היהודית באמצעות הלשון, הספרות, המקרא וספרות חז”ל לאורך כל ההיסטוריה מן התקופה הקדם-מקראית ועד ימינו. הערך המוסף של לימודים אלה הוא “עניין של חיים” לערבים בישראל, תרומה להבנת תרבות האחר וערכיו וטיפוח עמדות חיוביות וסובלניות כלפיו.
לימודי העברית בשני תחומיה העיקריים – הלשון והספרות – מקנים לבוגר ידע, כלים, מיומנויות, השכלה פדגוגית וראייה רחבה של מטרות תכניות הלימודים בבתי הספר. הבוגרים יפעלו להעלאת רמתה של העברית בקרב התלמידים במערכת החינוך הערבית בישראל.

برنامج التعليم في مسار التربية الخاصة معد لإعداد معلمين للتربية الخاصة (جيل 6-21) وكذلك لغة عربية للمدرسة الابتدائية العادية (صفوف الأول- السادس). يتعلم الطلاب موضوعين: تربية خاصة (بمعدل 28 ساعة سنوية) ولغة عربية وآدابها (بمعدل 26 ساعة سنوية) بالإضافة إلى مواد التربية والإرشاد التربوي والتطبيقات العملية. يتأهل الخريجون كمعلمين للتربية الخاصة في كافة المراحل، وكذلك معلمين لتدريس اللغة العربية وآدابها في إطار التربية الخاصة وفي المدرسة الابتدائية العادية.

ما يميز خريج المسار هو قدرته على استغلال وتطبيق المادة والمعرفة في كل مجال لصالح المجال الآخر. يستطيع الخريج في عمله كمعلم للتربية الخاصة أن يلائم مضامين التعليم لمستوى الطالب الخاص من خلال فهم عميق للموضوع. بهذه الطريقة يستطيع فقط أن يحلل مواد التعليم المركبة ويدرسها بشكل متواصل بما يلائم المعطيات الخاصة للطالب ذي الاحتياجات الخاصة. في التعليم الابتدائي العادي يستطيع المعلم أن يواجه ويتعامل بنجاعة أكثر مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في صفه وأن يلائم مضامين التعليم وطرائق التدريس بشكل مهني لاحتياجاتهم.

اختيار اللغة العربية وآدابها كموضوع تخصص في المسار ليس صدفة. فطلاب التربية الخاصة بحاجة إلى تنمية مهاراتهم الأساسية: اللغة، القراءة، الكتابة والفهم. لذلك فالموضوع الذي اختير ذو أهمية لاحتياجاتهم الأساسية الخاصة.

يعتمد التعليم في مسار الطفولة المبكرة على افتراضين أساسيين: الأول: خلق وإيجاد الأرضية السليمة لتطوّر الإنسان في حياته المستقبلية، والثاني: تأهيل المربيات بشكل مهنيّ وذي جودة، وذوات قيم إنسانية رفيعة لكونهن الشخصيات الرئيسية في خلق هذه الأرضية.

بناء على هذين الافتراضين، يُكسب مسار الطفولة المبكرة طالباته فهمًا عميقًا للعمليات التطورية والتربوية والتعليمية، ويوفر لهنّ التجارب الغنيّة في الأطر التّربوية للرّضّع وللأطفال، وفي الروضات وفي الصفّين الأول والثاني؛ كما يتيح فرصًا متنوعة للنمو الشخصي.

يؤهل قسم الطفولة مربيات أطفال في اختصاص اللغة العربية وآدابها – اللقب الأول B.Ed. (من الولادة حتى ست سنوات) بالإضافة لبرنامج تأهيل إضافي للتدريس في الصفوف الأولى والثانية؛ فالدمج بين تخصّصي الطفولة واللغة العربية وآدابها يميّز قسم الطفولة المبكرة في أكاديمية القاسمي، حيث يرى القسم أن التركيز على مجالات اللغة والثقافة على درجة عالية من الأهمية خاصة للأطفال في سن الطفولة المبكرة في المجتمع العربي في إسرائيل، وذلك نظرًا لأهمّية الثّقافة ولغة الأم والتنوّر القرائي (معرفة القراءة والكتابة) في هذه اللغة في بلورة شخصية الفرد وهويته الثقافية

يؤهّل برنامج التعليم العاملين في مجال التربية وفقًا لمبادئ التربية غير المنهجية ومفهوم البيداغوجيا الاجتماعية باعتبارها توفّر حلًّا تطبيقيًّا وعمليًّا لتحديات التعليم المعقّدة في القرن الـ-21. تدريب العاملين في مجال التعليم على التربية غير المنهجية يحمل قيمة كبيرة في تعزيز هذا النوع من التربية في المجتمع العربي، تقليص الفجوات التعليميّة، الاجتماعيّة والاقتصاديّة وتأهيل خرّيجي جهاز التربية والتعليم لمتطلّبات سوق العمل في القرن الـ-21 من مهارات مثل التعلّم الذاتي، مهارات اجتماعيّة وعاطفيّة، المرونة في التفكير، التفكير النقدي وما إلى ذلك.

وبناءً عليه، يركّز البرنامج على تنمية المعرفة، الفهم والمميَّز الاجتماعي-الثقافي للمجتمع العربي، الأسرة العربية، المدرسة العربية وعلاقاتها بالأسرة والمجتمع والمؤسسات التعليمية غير المنهجية في المجتمع العربي في مجال الثقافة الترفيهية والشبيبة في أوضاع الخطر وفي حالات الضائقة بشكل خاص. بالإضافة إلى ذلك، سيتم التركيز على تنمية الشخصية التربوية-العلاجية للمتعلّمين في البرنامج. سيعمل البرنامج على صقل شخصية خرّيج بالغ، واثق بنفسه، يتمتّع بنضج عاطفي، ويملك القدرة على التحليل واستخلاص الاستنتاجات والحكم ويلتزم بعمله التربوي بجميع أشكاله. ومن هنا فإن البرنامج مناسب للمتعلمين الذين يطمحون إلى تطوير مسيرة مهنية في مجالات التربية غير المنهجية والتأثير في تصميم السياسة التعليمية/ التربوية والاجتماعية، في القطاع العام وفي المنظمات التعليمية/ التربوية والاجتماعية.

تدخل الحوسبة في جميع مجالات الحياة اليومية والأكاديمية مسهلة الكثير من المعاملات. يخرج تخصص الحاسوب نخبة من الطلاب قادرين على الاندماج في حياة تكنولوجية متطورة وقادرين على تطوير بيئة محوسبة تتلاءم مع احتياجاتهم واحتياجات المؤسسة التي ينتمون إليها.

إن خطة التعليم تعد معلمين للمدارس فوق الابتدائية. هذه الخطة تدمج بين اكتساب معرفة أكاديمية وعملية بالحاسوب والتكنولوجيا, ومعرفة في تدريس الحاسوب في المدارس وفقاً للحاجات الحالية والمستقبلية يتم التركيز في تعليم علم الحاسوب على معرفة لغات البرمجة بشكل كامل, أساليب تدريس, قضايا تربوية في علم الحاسوب ومنظومة معلومات وكذلك تطبيقات محوسبة في التربية والتدريس.يجب على الطلاب في هذا التخصص اختيار الرياضيات كموضوع تخصص إضافي.

يتعلق تخصص العلوم المقترح بشكل مباشر بعالم الطالب وبالبيئة التي يعيش فيها اللذين يتمثلان في معرفة الطبيعة (العالم الحياتي), الإنسان والعلاقات التبادلية بينه وبين الطبيعة. يتمثل التعامل مع الإنسان ومع إنجازاته في عالم غني بالمعرفة العلمية-التكنولوجية برؤية شاملة ومتوازنة تعبر عن مكانة الإنسان وتميزه في الطبيعة من خلال التأكيد على مشاركته وتأثيره على الطبيعة وعلى جودتها. يشمل التعليم مساقات أساسية في مجالات:
علم الأحياء – يكون التركيز فيه على ظواهر حياتية كالحيوانات, النباتات, جسم الإنسان, الوراثة, التكاثر, البكتيريا, تربية صحية, علم وظائف الأعضاء – الفسيولوجيا وغيرها.
علم المادة – المواد وخصائصها, مواد طبيعية, ظواهر كهربائية وضوئية (مساقات في أسس علم الفيزياء)
علم البيئة – علم البيئة, جودة البيئة, ظواهر حالة الطقس, علوم الكرة الأرضية, الفضاء والتكنولوجيا من خلال الدمج النوعي بين العلم, التكنولوجيا.
تشمل الخطة أيضا مساقات تتعلق بالعلوم كمجمل عامّ بحيث يتم التركيز من خلالها على طرق التفكير العلمي, مفاهيم أساسية ومبادئ مشتركة في مختلف مجالات العلوم. تدرس المساقات المقترحة باستخدام وسائل وطرق تدريس متنوعة تدمج المهارات وتستخدم تكنولوجيات معلوماتية متقدمة في إطار مضمون يدمج بين التجربة في المختبر (مشاهدة وتجارب) أو ورشات عمل (بناء منتجات أو تنفيذ مشاريع) في بيئات تعلم مناسبة في المختبر أو في إطار نشاط خارج الصف, أبحاث وجولات تعليمية للتعرف على الأحياء والنباتات والظروف التي تؤثر على حياتها, جولات إلى مؤسسات التقنيات العالية, محطات لتوليد الطاقة, محطات تنقية مياه الصرف وإلخ…

عتبر تعليم الرياضيات تحديًا في كل مدرسة، يهودية أو عربية، ولذا من واجب الكلية أن تعد معلمي رياضيات للتعليم فوق الابتدائي ملمين في موضوع تخصصهم، في القضايا المهنية والنفسية الناجمة عن تدريس الموضوع وذوي مهارات في أساليب تدريس حديثة ومرنة في هذا المجال.
للمزيد حول تخصص الرياضيات

إن أهداف التخصص هو إعداد معلمين ملمين في الرياضيات بفروعها المتعددة، قادرين على صياغة لغوية صحيحة يستطيعون التعامل واستعمال كتب التدريس المختلفة ومطلعين على خطط التعليم المتبعة وأهدافها، قادرين على التعامل مع خطط وبرامج تعليمية في المستقبل، قادرين على تحليل مقالات في علم الرياضيات وفي التعليم، دمج برامج الحاسوب في التدريس، يدركون الحاجة إلى جذب موضوع الرياضيات نحو عالم التلاميذ، قادرين على تخطيط دروس مع الأخذ بعين الاعتبار مستويات التلاميذ المختلفة، يهتمون بطلابهم، يصغون، يوجهون، يصححون الأخطاء، يشجعون ويطورون مستوى التفكير لدى الطلاب.

يمكّن تعلّم العلوم والتكنولوجيا الفرد سواء المعلم أو المتعلم من اكتساب المعرفة ومهارات التّفكير العلمي والتكنولوجي التي تعزّز القدرة على الدراسة الذّاتية للاستكشاف والإبداع في كافّة المجالات، كما يطوّر القدرة على مجاراة وتيرة التّطوّر التكنولوجي المتسارعة، ويشكّل بنية تحتيّة للنّجاح والارتقاء؛ سواء على المستوى الشخصي أو العام.

يهدف البرنامج المقترح إلى إعداد معلمين مؤهلين لتدريس مواضيع العلوم والتكنولوجيا في المدارس فوق الابتدائية؛ بالإضافة إلى تخصّصات البيولوجيا، الكيمياء، الفيزياء والتكنولوجيا، وهو يعمل على ضمان تمكّن المتعلمين من تقنيّات التعلّم المتقدّمة والمختبرات، وذلك من أجل رفع مستوى معرفة طلاب المدارس الثانوية في هذه المواضيع وتعزيز رغبتهم في التخصّص فيها أثناء إنهاء تعليمهم الثانوي ودخولهم للحياة الأكاديمية والعملية، وتسهيل قبولهم في الجامعات في المواضيع التكنولوجية.

يعمل البرنامج على تجاوز حدود التّخصصات والكتب المدرّسة التقليديّة وصولا إلى مفاهيم تعليمية ذات أبعاد جديدة تناسب متطلبات القرن الحادي والعشرين التكنولوجية، وتعمل على الدمج بين مناحي المعرفة المختلفة كالعلوم التطبيقية (الفيزياء والكيمياء وعلم الأحياء والعلوم والبيئة والتكنولوجيا)، الهندسة (الآلات والطابعات ثلاثيّة الأبعاد)، التقنيّات الرقمية (الآلات ذات الذكاء الاصطناعي)، النانو تكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي (الوسائط واللغات الجديدة) .

البرنامج يناسب كل من يرغب بالتطوّر ومواكبة المستجدات التكنولوجية التي تعنى بالتربية والتعليم ويلبي شروط القبول.

– ملاحظة: منح اللقب منوط بالمصادقة النهائية لمجلس التعليم العالي

التسجيل للقب الأول .B.ed

img not found!
img not found!

التسجيل للقب الأول .B.ed

الدين الاسلامي | اللغة العربية | اللغة الانجليزية | اللغة العبرية | التربية الخاصة | الطفولة المبكرة | التربية غير المنهجية | الحاسوب | العلوم | الرياضيات | العلوم والتكنولوجيا

اضغط/ي للتسجيل اضغط/ي للتسجيل

الخطط الدراسية وشروط القبول

Skip to content